Abstract:
هذا البحث يدرس الطريقة الأولى من طرق التخريج العلمي ،ألا وهي تخريج الحديث عن طريق معرفة الراوي الأعلى،وذلك في رحاب مسندي الحميدي والإمام أحمد-رحمهما الله تعالى- لكون هذه المسانيد ما زالت تكمل مفاتيح أو الكتب الحديثية للطريقة الأولى، والتي هي التخريج عن طريق معرفة الراوي الأعلى للحديث