خلاصة— هذا البحث يبحث في الأساس الأول في الشبهة الثانية التي أوردهاجولد زيهر والتي تقول:وفي جميع الشرط القديم للتاريخ الإسلامي لم يحرز الميل إلى التوحيد العقدي للنص إلا انتصارات طفيفة، والرد على هذه الشبهة.
خلاصة— هذا البحث يبحث في الأساس الأول في الشبهة الأولى: التي أوردها المستشرقون: أن النص القرآني اعتراه من الاضطراب وعدم الثبات ما لم يعتر نص كتاب سماوي قبله.